بحث الإمام عن العمل وعن مستأجر لدكانه، وضياع الأختين فوز و شاهيناز عن أبيهم
بحث الأب عن الفتاتين الضائعتين، وعمل عامر الإسكافي في دكان الإمام أحمد
تبني الخليفة الرشيد للعلم والعلماء، وعزم الأمام أحمد التعلم على يدي أبو يوسف
وفاة الإمام مالك وحزن الإمام أحمد عليه، وطلب مروان للزواج من شاهيناز
تزويج شاهيناز وبحث حنظلة عن مشتري لفوز، وتزويج عامر، وبحث الإمام عن عمل
وقوف الشافعي أمام الخليفة هارون الرشيد في مسألة الخلاف والخروج عن أمر الخليفة
محاولات من أعداء الإمام لبيع دكانه، وحزن أسرة الإمام الشافعي على مكوثة في بغداد
تصعيد التحريض على البرامكة عند زبيدة زوجة الخليفة، وجولة الخليفة لتفقد الرعية
ظهور المعتزلة والبدع وظهور محنة خلق القرآن ورد الإمام الشافعي عليها
سفر الإمام لطلب العلم عند يزيد بن هارون، وإستمرار بحث شاهيناز عن إختها فوز
خروج فوز من منزل زمردة وبيعها لأمير الجند شفيع وخدمة لبثينة
رحلة الإمام للحج وطلب العلم في مكة المكرمة، ورسالة نقفور الأول إلى هارون الرشيد
إستمرار حرب هارون الرشيد وقتل نقفور الأول وإنتصار المسلمين
تولى الأمين السلطة بعد وفاه هارون الرشيد
اشتعال شرارة الحرب بين الأمين والمأمون وإرسال الجيوش للحرب والنزاع على السلطة
الإستمرار في الحرب بين الأمين والمأمون على السلطة وقتل الأمين
ظهر البدع والفتن وجهر المعتزلة بمعتقدهم الديني في بغداد
قتل المعتزلة أسامة البكري أبو العباس، ووفاة الإمام الشافعي
استجواب الخليفة المأمون لعلماء بغداد من أهل السنة للقول في خلق القرآن
استدعاء أبو مصعب لعلماء بغداد ومنهم الإمام أحمد للقول بخلق القرآن وسجن الإمام أحمد
ترحيل الإمام أحمد ومعه ابن نوح لسجن المأمون وعلى الطريق يعلم خبر وفاة المأمون
وفاه أبو عبد الرحمن المريسي إمام المعتزلة، وتولي المعتصم بالله الحكم بعد وفاة المأمون
مناظرة الإمام أحمد والمعتزلة أمام الخليفة المعتصم بالله وإنتصار الإمام عليهم بالحجة
إعجاب المعتصم بالله بثبات الإمام ونقضه فتن المعتزلة بالحجة، وتعذيب الإمام بالسجن
مرض زوجة الإمام بمرض عضال وحزن الإمام وابنه عليها، وقتل القائد بابك الخرمي
تطور الأحداث في بغداد في عام 227هـ، ووفاه الخليفة المعتصم بالله وتولي الواثق الحكم
إجتماع علماء السنة لوضع حد للمعتزلة لوقف البدع والضلالات، والقيام بالأمر بالمعروف
مناظرة الإمام الخزاعي والمعتزلة أمام الواثق، وقطع رأس الإمام الخزاعي على يد الواثق
مداهمة منزل الإمام أحمد بأمر من الأمير أبو مصعب للبحث عن طليبة أمير المؤمنين
إنفاق الإمام العطية التي أعطاها إياها المتوكل للفقراء والمساكين من الأنصار والمهاجرين
مرض الإمام أحمد وتوعك صحته ثم وفاته ناطقاَ الشهادتين
