ومع اقتراب مجلس الآباء، يضطر زياد للاعتراف بالحقيقة لمدير المدرسة، طالباً منه التوسط لإقناع والده بإبقائه في الصف الشرعي. في المقابل، يُصر مازن على تقديم مسرحية عن "الأب"، رغم غياب سعيد الغاضب بعد اختفاء هاتف شاهين أثناء الرحلة.