ينقذ أبو علي - مرزوق من الموت ويعالجه ويعودا إلى الكويت، ويصدم الجميع بسبب ظنهم أن مرزوق ميت.
يقيم مرزوق في منزل شقيقه فرج، وتخشى زوجة الأخير من إخبار مرزوق لأبو عادل باستيلائها رفقة فرج على أملاكه