تتوق مها للقاء ابنها، لكن لا تسير الأمور كما تتمنى. وفي عملها، يشعل دفاعها عن حقوق النساء قضية جديدة تضع عزيمتها وسمعتها على المحك.
تشعر مها بوجود تهديدات ”خفية“، فتغوص أكثر في صمت عائلة موكلتها الحزينة. تلجأ مها إلى أساليب غير تقليدية وتقرر ألا تتوقف حتى يصدر الحكم النهائي وتتحقق العدالة.