يطلب ابن عبدالرحمن من والده السفر إلى الهند للعمل هناك، ويُصاب ابن مبخوت بالصرع، ويرفض تركي ما فعله جده جراح مع فلاح، وتوافق عهود على الزواج من ذياب بشرط البقاء بالقرب من والدها.