يقنع سند - أمه بعدم ترك المنزل والرحيل، وتلجأ عهود لعبدالرحمن لتكتب وصيتها وتهب نصف أملاكها لسهيل، والنصف الآخر لمبخوت، ثم يتوفى عبدالرحمن.