تنقل سارة إلى المستشفى جراء اعتداء زوجها عليها بالضرب وفقد جنينها، وترفض أمها حنان فكرة طلاقها وتصر على إعادتها لزوجها الذي تحقق معه الشرطة، ولكن سارة تقرر الهرب من زوجها وتضطر للإقامة لدى شقيقتها نادية التي تقاطعها أمها حنان.